11 شباط فبراير 2:06 مسائا بالتوقيت الدولي ولادة القمر الجديد في برج الدلو درجة 23 برج الدلو و17دقيقة
18.02.2021 12:43:49 > الحوت الشمس
25.02.2021 15:11:20 > الحوت الزهرة
التوقعات العامة
في التنجيم الغربي هناك علامة وهمية او نجم يسمى شيرون
يشكل زحل اتصال تسديس مع هذه العلامة
إنها النتيجة الأولى من ثلاث نتائج لهذا التأثير طويل المدى
الضربتان الأخريان ستحدثان في يونيو ونوفمبر.
يتبع هذا العبور تقريبًا نفس الجدول الزمني مثل مربع زحل أورانوس المذكور أدناه ، مما يساعد على تليين بعض الحواف الخشنة للأخير.
حان الوقت للشعور بالكفاءة والفعالية والأمان.
يساعدنا هذا العبور في التعبير عن صفاتنا الفريدة أو السير في طريقنا الخاص دون إثارة الجدل من خلال التصرف باحتراف واحترام.
ليست هناك حاجة للاستعراض مع هذا الجانب.
إنه يساعدنا على التواضع ، ومع الواقعية المتزايدة ، يمكننا متابعة أهدافنا بفرص أفضل للنجاح.
في الحادي عشر من الشهر ، يظهر القمر الجديد في علامة برج الدلو ، مما يدفعنا إلى القيام باستراحة نظيفة أو بداية جديدة .
نوقظ عقولنا على الحاجة إلى الرؤية ، والتواصل الاجتماعي والعصف الذهني ، والتعبير عن مشاعر الصداقة ، وتطوير المزيد من الموضوعية في حياتنا.
يحدث هذا القمر الجديد في وقت يوجد فيه عدد غير عادي من الكواكب في برج الدلو ، وكلها وراء الشمس والقمر حسب الدرجة.
إلى جانب الشمس والقمر ، لدينا أيضًا علامة عطارد والزهرة والمشتري وزحل.
تقاتل هذه الكواكب مع أورانوس والمريخ ، وكلاهما في برج الثور.
من المحتمل أن نواجه بعض الاشتباكات الخاصة بنا ، سواء مع الآخرين أو في الداخل.
ليس من السهل فهم المواقف الأخرى ، لكن الوقت مناسب لبذل الجهد في شيء مميز.
حان الوقت لاستكشاف واستكشاف الأفكار والاتجاهات والتقنيات الجديدة.
ومع ذلك ، يجب أن نراقب دفع شيء ما بقوة.
من الحكمة أيضًا اعتبار أن عطارد يتراجع في هذا الوقت.
في 17 فبراير ، زحل مربعًا لأورانوس الساعة 2:07 م
مما يؤدى إلى حدوث بعض الاحتكاك.
إنها أول ثلاث نتائج من هذا القبيل في عام 2021 ، ومن المقرر حدوث النتيجتين الأخريين في يونيو وديسمبر.
في جذر التوتر هناك صدام بين حاجتنا إلى الحرية والعفوية وحاجتنا إلى البنية والاستقرار.
من الناحية المثالية ، يمكننا إيجاد طرق إبداعية لتلبية هذه الاحتياجات المتباينة ، ربما من خلال إعطاء شكل لمُثلنا العليا والسعي لتحقيق التقدم.
ومع ذلك ، يصعب تحمل القواعد والقيود ، ولكن بدون رسم بعض الخطوط ، تبدو الحياة فوضوية للغاية.
تميل محاولات تأكيد فرديتنا وحريتنا وأصالتنا إلى تقويض شعورنا بالتمسك بالأمان. ومع ذلك ، فنحن غير راضين عندما نمتثل.
قد تكون هناك تقلبات مفاجئة وغير متوقعة تجبرنا على القيام بشيء مختلف أو تحرير أنفسنا من العادات القديمة.
قد يكون تعديل خططنا في محله ، والتحدي هو تحقيق توازن بين الاتفاقية والابتكار.
تميل الانتكاسات إلى أن تكون مؤقتة وغالبًا ما تؤدي إلى مسارات أو حلول جديدة أكثر إبداعًا. بينما يكون هذا الجانب نشطًا ، إلا أننا نشعر ببعض الإحباط الحقيقي.
على وجه الخصوص ، يمكن أن تشعر الاختلافات في الرأي بأنها أكثر إشكالية من المعتاد ، أو تعيق التقدم أو تؤدي إلى التأخير. قد يبدو الأشخاص الذين نعتمد عليهم أقل موثوقية في هذا الوقت.
لدينا وضع غير عادي حيث يكون كوكب زحل ، الكوكب المحافظ ، في علامة تقدمية ، برج الدلو ، بينما أورانوس ، الكوكب التقدمي ، في علامة محافظة ، برج الثور.
في بعض الأحيان ، يمكن أن تشعر هذه الطاقات بالقمع ، وقد نشعر أننا كثيرًا ما نتعامل مع أغراض متقاطعة ، حتى عندما تكون اللعبة النهائية متشابهة.
يتحول عطارد مباشرة في اليوم العشرين ، ومرة أخرى ، تتحرك جميع الكواكب الرئيسية بشكل مباشر.
قبل العشرين من القرن الماضي ، كان عطارد يتراجع في برج الدلو ، مما شجع على مراجعة أحلامنا ومثلنا وتطلعاتنا وحياتنا الاجتماعية.
يشكل كوكب المشتري ثلاثيًا مع الرأس العقدة الشمالية الحقيقية في السادس والعشرين
مما يشير إلى الرغبة في النمو والتعلم والتحسين والتطوير والتجاوز مخاوفنا.
نحن على استعداد لتبني أساليب ومواقف جديدة ، وترك وراءنا تلك التي لم تعد تخدم نمونا.
يشجعنا كوكب المشتري على تبني رؤيتنا ، ويساعدنا خطه الثلاثي إلى العقدة الشمالية على موازنة رؤيتنا مع حدسنا. ضميرنا متطور ونريد مساعدة الآخرين.
نحن نميل أكثر من المعتاد للإيمان بقوة المجموعة.
يزيد هذا العبور من رغبتنا في التواصل مع الأشخاص ذوي التفكير المماثل أو أولئك الذين يمكنهم المساعدة في دفعنا في اتجاه النمو والتحسين.
قد نشكل علاقات مع الآخرين الذين يوسعون آفاقنا أو يوسعون عقولنا أو نظرتنا للعالم أو يعمقون فلسفتنا الشخصية.
نسعى لمزيد من المعنى في الحياة.
إنه وقت جيد للنشر والمشاركة المجتمعية والتدريس والإرشاد والتعلم.
من المحتمل أن نعتقد أن تحسين الاتصالات (رسالتنا ومهارات الاستماع لدينا) سيقطع شوطًا طويلاً نحو السلام. يمكن للمواءمة من خلال الأفكار والمثل المشتركة أن تظهر بقوة في هذا الوقت.
يحدث البدر في السابع والعشرين من برج العذراء .
إنه يجلب الوعي المفاجئ إلى حياتنا ، لا سيما في المجالات التي تتطلب المزيد من النظام.
شيء ما مكشوف أو مضاء ، مما يدفعنا للتواصل مع تلك الأشياء التي ربما
تميل لتضخيم صعوباتك ، حاول أن تكون أكثر واقعية و أن تستعيد ثقتك و حبك للحياة .
الفكر – الدراسة – الأسفار
الشمس في بيتك الثالث سعيدة :
يلعب محيطك العائلي الميسور الحال دوراً مهماً في تحسّن و ضعيتك ، قد تحصل على أرباح عن طريق الأسفار أو التأليف . كما تزيد قوة ملاحظتك و فضولك الفكري . و تحظى بالشعبية و تقدير الآخرين .
عطارد في بيتك الثالث منتحس :
تسمع خبرا سيئاً يجعلك متردداً أو متحيراً يدفعك لإتخاذ قرارات متسرعة أو إفشاء الأسرار . كن حذراً في كلامك أو مراسلاتك .
الزهرة في بيتك الثالث منتحسة :
تقلبك وتبدّل عواطفك سيجعلك تتلاعب بقلوب الذين يحبونك .
المال – العمل
المريخ في بيتك السادس منتحس :
قد تتعرض لأمراض إلتهابية أو جروح أو حروق في ميدان العمل .
تزيد من حيويتك و تقوي وظيفة جهازك الهضمي ، و تمنحك شخصية متألقة و متفائلة و عفوية و طموحة ، و طبيعة عفيفة و متسلطة ، و تزيد حاجاتك لنيل تقدير الآخرين . وتمنحك الثقة بالنفس و تسهل علاقاتك بالمحيط .
عطارد في بيتك الأول منتحس :
تعرف بعض الإرهاق أو الإجهاد بسبب عصبيتك و تلهفك و سرعة إنفعالك . عليك تجنب إتخاذ القرارات المهمة و كذا التنقلات ، قد تسمع أخباراً متناقضة .
الزهرة في بيتك الأول منتحسة :
تكون طائشاً و رغباتك شرهة و قد تفسخ علاقة بسبب تقلب عواطفك .
